Santri Qiraati

referensi metode ilmu baca al-Quran

احكاام الاستعاذة والبسملة

حكم الاستعاذة:
الاستعاذة واجبة عند البدء بالقراءة, وهذا هو رأي جماعة من العلماء, والرأي الآخر ذهب إلى أنها مُستحبة, وخلاصة القول: أن الاستعاذة لا بد منها عند ابتدائك للقراءة, سواء كانت في أول السورة أو في أي جزء من أجزاء السورة, ودليل وجوبها من القرآن الكريم, قوله تعالى: (فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ) سورة النحل, الآية (98).
وقال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى:
إذا ما أردت الدهر تقرأ فاستعـذ جهارًا من الشيطان بالله مسجلا
على ما أتى في النحل يسرًا وإن تزد لربك تنزيهًا فلست مجهلا
حالات الاستعاذة:
للاستعاذة حالات أربع: اثنتان يجهر بها, واثنتان يُسَرُّ فيهما:
أولاً مواضع الجهر:

  1. يجهر بالاستعاذة في مقام التعليم, أي: في حلقات التدريس للقرآن الكريم.
  2. يجهر بالاستعاذة في المحافل وقراءة القرآن على ملأ من الناس.
    ثانيًا مواضع الإسرار:
  3. الصلاة, يسر بالاستعاذة في الصلاة.
  4. عند القراءة الفردية, بمعنى إذا قرأت القرآن بمفردك مع نفسك.
    أوجه الاستعاذة:
    الاستعاذة لها أوجه في قراءتها مع البسملة وأول السورة, وهي كما يأتي:
  5. قطع الجميع.
  6. قطع الأول ووصل الثاني بالثالث.
  7. وصل الأول بالثاني, وقطع الثالث.
  8. وصل الجميع.
    أولاً قطع الجميع: وهو الوقف على الاستعاذة مع التنفس, ثمَّ قراءة البسملة والوقوف عليها مع التنفس, ثمَّ قراءة أول السورة.
    ثانيًا قطع الأول ووصل الثاني بالثالث: وهو الوقف على الاستعاذة مع التنفس, ثمَّ قراءة البسملة وأول السورة معًا في نفس واحد.
    ثالثًا وصل الأول بالثاني وقطع الثالث: وهو وصل الاستعاذة بالبسملة, ثمَّ الوقف عليها مع التنفس, ثمَّ قراءة أول السورة.
    رابعًا وصل الجميع: وهو وصل الاستعاذة بالبسملة بأول السورة في نفس واحد متصل.
    حكم البدء بقراءة سورة التوبة:
    اعلم أخي القارئى أن سورة التوبة لا يوجد بأولها بسملة, وذلك لأسباب سوف نتكلم عنها عند الكلام عن البسملة. ولكن هناك الاستعاذة وصيغتها هي: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم, وهذا إذا كان القارئ مبتدئًا بها. علمًا بأن الاستعاذة ليست من القرآن الكريم – بإجماع العلماء- ولكنها سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم, عن نافع بن مطعم عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه استعاذ قبل القراءة يقول: أَعُوذُ باللهِ مِنَ الشَّيطاَن الرَّجِيمِ.
    حكم البسملة:
    البسملة سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم, قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى:
    وبسمل بين السورتين بسنة
    ولكن اختلف العلماء في أنها آية من القرآن أم لا, فذهب بعضهم إلى أنها لست آية, وهذا هو قول المالكية, وذهب البعض الآخر على أنها آية, وهذا قول الشافعية, ولكن لنا أن نعرف أن حفصًا عن عاصم ذهب إلى أنها آية من الفاتحة, وسُنة في كل سورة إلا سورة التوبة.
    والخلاصة في ذلك أن البسملة آية من الفاتحة, وسنة في أوائل السور وبين السور للفصل بين السور, إلا في سورة التوبة, فلا يفصل بين الأنفال والتوبة بالبسملة.
    ولكن هناك سؤال: لماذا لم تبدأ سورة التوبة بالبسملة كباقي سور القرآن؟ وما أوجه القراءة بين الأنفال والتوبة؟
    ورد أن البسملة مُنعت في أول سورة التوبة, وهذا بالإجماع على أن سورة التوبة نزلت أثناء قتال المسلمين بالمشركين والمنافقين, والبسملة فيها رحمة, والموقف لا يتطلب رحمةً على الكافرين. وهناك رأي آخر, هو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في حديث ما معناه: (أعطيت مكان التوراة السبع الطوال, وأعطيت مكان الزبور المئين, وأعطيت مكان الإنجيل السبع المثاني, وفضلت بالمفصل).
    فالسبع الطوال هي من أول البقرة إلى سورة التوبة, ولذلك عد العلماء سورة الأنفال والتوبة سورةً واحدةً.
    أوجه القراءة بين سورتي الأنفال والتوبة:
  9. الوقف: بمعنى أن تقف على آخر سورة الأنفال, وتتنفس, ثمَّ تبدأ سورة التوبة.
  10. السكت: بمعنى أن تقف على آخر سورة الأنفال بدون أن تتنفس – حركتان- ثمَّ تبدأ سورة التوبة.
  11. الوصل: بمعنى أن تصل آخر سورة الأنفال بأول سورة التوبة مع مراعاة أحكام التجويد.
    أوجه البسملة بين السور:
    لقد عرفت – أخي القارئ- أن البسملة سنة بين السور, ولكن لها أوجه لقراءتها. فما أوجه البسملة؟
    البسملة لها ثلاثة أوجه:
  12. قطع الجميع: بمعنى الوقف على آخر السورة مع التنفس ثمَّ قراءة البسملة والوقف عليها مع التنفس ثمَّ قراءة أول السورة.
  13. قطع الأول ووصل الثاني بالثالث: بمعنى الوقف على آخر السورة مع التنفس, ثمَّ وصل البسملة بأول السورة.
  14. وصل الجميع: بمعنى وصل آخر السورة بالبسملة بأول السورة الجديدة.
    ولكن هناك سؤال: لماذا لم نصل البسملة بآخر السورة ثمَّ نقف, ونبدأ السورة الجديدة؟
    الإجابة هي أن البسملة جُعلت لأوائل السور لا لآخرها, وحتى لا يتوهم السامع أن البسملة من آخر السورة, ولذلك قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى:
    ومهما تصلها مع أواخر سورة
    فلا تقفن الدهر فيها مثقلا

ثانيا : مراجعة سريعة على حكم البسملة :

البســملة
تعريفها:
هي قول ” بسم الله الرحمن الرحبم” مصدر من الفعل بسمل
ومعنى البسملة بدأت بعون الله وتوفيقه الرحمن الرحيم
حكــم البسملة:
(أ)- في أول السورة
واجبة في أوائل السور – ما عدا سورة براءة –
أجمع العلماء على الإتيان بها عند الإبتداء بأول أي سورة من سورالقرآن عدا سورة براءة لما ثبت من الأحاديث الصحيحة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يعلم انقضاء السورة حتى تنزل عليه (بسم الله الرحمن الرحيم)
أما براءة فهي متروكة في أولها اتفاقا.
(ب)- في وسط السورة:
جائزة في أواسط السور .

أوجه وأحوال القراءة بالبسملة يكون في موضعين:
(أ)- أوجه الاستعاذة مع البسملة وهي أربعة أوجه ذكرناها سابقا عند ذكر أحوال الاستعاذة في بداية السورة..
(ب)- قراءة البسملة وسط السورة.
(ج)- أوجه البسملة عند الوصل بين سورتين يكون على ثلاثة أوجه جائزة ووجه ممتنع.
(د)- أوجه البسملة بين الانفال وبراءة.
(هـ)- أوجه البسملة في وسط سورة براءة.
(أ)- أوجه الاستعاذة مع البسملة وهي أربعة أوجه ذكرناها سابقا عند ذكر أحوال الاستعاذة في بداية السورة..
(ب)- قراءة البسملة وسط السورة.
إذاكان القارئ مبتدأ تلاوته بآية من وسط أى سورة غيرسورة براءة فله حالتان
1-عند الإتيان بالبسملة:
الابتداء بالبسملة جائز،وله أربع أوجه:
قطع الجميع، وصل الثاني، وصل الأول، وصل اثنان.
لكن إذا بدأت الآية بلعن أو بضمير يعود على الشيطان، أو بعذاب أو نار أو لعن، فإنه لا يجوز حينئذٍ وصل البسملة بالآية.
حتى لا يوهم ذلك بمعنى فاسد والأولى في هذه الحالة القطع اوترك البسملة
2- عند ترك البسملة:
ويجوز له في هذه الحالة وجهان فقط :
1-الوقف على الاستعاذة وفصلها عن أول الآية المبتدأ بها
2-وصل الاستعاذة بالآية المبتدأبها.
. إلا إذا بدأت الآية بضمير يعود على الله تعالى أو برسول الله صلى الله عليه وسلم،أو ذكر المؤمنين. فإنه لا يجوز حينئذٍ وصل الاستعاذة بالآية.والأفضل للقاريءعندئذ أن يأتي بالبسملة
(ج)- أوجه البسملة عند الوصل بين سورتين يكون على ثلاثة أوجه جائزة ووجه ممتنع.
الأوجه الجائزةهي:
1- الوقف على الجميع: أي قطع أول السورة عن البسملة عن أول السورة التالية.
2- وصل الجميع: أي وصل آخر السورة بالبسملة بأول السورة التالية.
3- الوقف على الاول ووصل الثاني بالثالث: أي الوقف على آخر السورة ثم وصل البسملة بأول السورة التالية.
الوجه الممتنع:
هو وصل آخر السورة بالبسملة ثم الوقف عليها والابتداء بأول السورة التالية وذلك لان البسملة جعلت لاوائل السور لا لأواخرها.

(د)- أوجه البسملة بين الانفال وبراءة:

1-الوصل:
أي وصل آخر الأنفال بأول التوبة، وكل ذلك من غير الإتيان بالبسملة
2-السكت:
أي قطع الصوت لمدة يسيرة (مع مراعاة أنّ السكت يكون بغيرتنفس).
3-الوقف:
أي الوقف على آخر الأنفال مع التنفس

فائدة
وهذه الأوجه الثلاثة جائزة بين آخر أى سورة من سور المصحف وأول براءة بشرط:
أن تكون هذه السورة قبل براءة فى ترتيب المصحف
أما إذا وصلنا نهاية أي سورة بعد سورة براءة بترتيب المصحف، مع سورة براءة، فإنه لايجوز عندها إلا القطع. ويمتنع الوصل والسكت
كذلك يتعين الوقف فقط إذا وصلت آخر التوبة بأولها.

(هـ)- أوجه البسملة في وسط سورة براءة.
فقد اختلف فيه العلماء :
1-منع الإتيان بالبسملة في أثنائها كما منعت في أولها وعلى هذا يجوز للقارئ وجهان :
الوجه الأول:الوقف على الاستعاذة

الوجه الثانية: وصلها بأول الآية المبتدأ بها
2-جوازالإتيان بالبسملة في أثناء براءة
كجوازها في أثناء غيرها وعلى هذا تجوز الأوجه الأربعة..
تم بحمد الله.
ل♡♡♡

Kami mempertanyakan cara waqaf yang terkait dalam tayangan youtube tsb

Filed under: MAYA.net, Metodologia

Mana Emak….❓

(saat itu Jam 16.30 sore)

Emak berdiri di depan pintu. Wajahnya kelihatan resah menunggu si bungsu pulang dari mengaji.

Ayah pulang dari sawah, dan menanyakan si Galang sama Emak: “Si Galang mana?”
Emak jawab, “Ada di dapur sedang menyiapkan makan.”

Ayah tanya Emak lagi, ” Angga mana?”
Emak jawab, “Angga mandi, baru pulang main bola.”
Ayah tanya Emak lagi, “Atikah mana?”
Emak jawab, “Atikah, Kiran nonton tv dg Budi di dalam”
Ayah tanya lagi, “Andik sudah pulang?”
Emak jawab, “Belum. Seharusnya sudah pulang. Sepeda Andik rusak. Sebentar lagi kalau nggak pulang juga , kita pergi cari si bungsu ya pak..”

Emak jawab pertanyaan ayah sepenuh hati.
Tiap hari ayah menanyakan hal yg sama. Emak selalu jawab dg penuh perhatian. Emak selalu mengetahui bagaimana keadaan anak-anak setiap saat.

20 tahun kemudian…
_Jam 16.30 sore….

Ayah pulang ke rumah. Baju ayah basah. Hujan turun sejak siang tadi.
Ayah tanya si Galang, “Mana Emak?”
Si Galang sedang mematut-matut baju barunya, lalu jawab,
“Nggak tahu.”
Ayah tanya pada Angga, “Mana Emak?”
Si Angga sedang nonton TV lalu jawab,
“Mana saya tahu.”
Ayah tanya si Atikah, “Mana Emak?”
Ayah menunggu lama jawaban dari Atikah yg asyik membaca majalah.
Ayah tanya si Atikah lagi, “Mana Emak?”
Atikah jawab, “Entah.”
Atikah terus membaca majalah tanpa menoleh kepada Ayah.
Ayah tanya Budi, “Mana Emak?”
Budi enggak jawab. dia hanya menggerakkan bahu tanda tidak tahu.

Ayah nggak mau tanya Kiran dan Andik yg sedang asyik ber-facebook.
Ayah tahu dia tidak akan mendapatkan jawaban yg diinginkannya.

Tidak ada siapapun yg tahu di mana Emak. Tidak ada satupun anak2 yg ingin tahu di mana Emak.
Mata dan hati anak2 tak ada pada Emak…

Hanya mata & hati Ayah yg mencari-cari di mana Emak. Tidak ada anak2 Emak yg tahu setiap kali ayah bertanya, “Mana Emak?”

Tiba-tiba Andik si bungsu bersuara,
“Emak ..tadi pergi, kini sudah senja….belum pulang juga”

Tersentak hati Ayah mendengar kata-kata si bungsu Andik.

Dulu anak2 akan berlari mendekap Emak, apabila pulang dari sekolah. Mereka akan tanya “Mana Emak?” apabila Emak tak menunggu mereka di depan pintu.

Mereka akan tanya, “Mana Emak.” Apabila dapat rangking 1 atau kaki lecet main bola di sekolah. Emak gelisah apabila anak2 nya lambat pulang. Emak ingin tahu di mana semua anak-anaknya berada setiap saat.

Sekarang anak2 sudah besar. Sudah lama mereka tak bertanya “Mana Emak?” Semakin anak2 besar, pertanyaan “Mana Emak?” semakin hilang dari bibir mereka.

Ayah berdiri di depan pintu menunggu Emak. Ayah gelisah menunggunya karena sudah senja begini masih belum pulang. Ayah risau karena sejak akhir-akhir ini Emak selalu mengeluh sakit lutut.

Dari jauh kelihatan sosok Emak berjalan memakai payung yg sudah butut. Besi-besi payung tersembul keluar dari kainnya. Hujan masih belum berhenti. Emak menjinjing dua bungkusan plastik. Sudah kebiasaannya, Emak akan bawa sesuatu untuk anak2 nya bila pulang dari bepergian.

Sampai di halaman rumah Emak berhenti di depan deretan mobil anak2 nya. Emak buang daun2 yg mengotori mobil anak2 nya. Emak usap bahagian depan mobil Atikah perlahan-lahan. Dia merasakan seperti mengusap kepala Atikah waktu kecil. Emak senyum. Kedua bibirnya ditutup rapat. Senyum tertahan, hanya Ayah yg faham. Sekarang Emak tak dpt lagi mengusap kepala anak2 seperti ketika mereka kecil dulu. Mereka sudah besar. Emak takut anak2 akan menepis tangan Emak kalau Emak lakukan.

Lima buah mobil milik anak2 nya berdiri megah. Mobil Atikah paling hebat. Emak tak tahu apa kehebatan mobil Atikah itu. Emak cuma suka warnanya. Mobil warna merah bata, warna kesukaan Emak. Emak belum pernah merasakan naik mobil anak Emak yg ini.

Baju Emak basah kena hujan. Ayah metutup payung Emak. Emak memberi salam. Salam Emak tidak berjawab. Terketar-ketar lutut Emak melangkahi anak tangga. Ayah membimbing Emak masuk ke rumah. Lutut Emak sakit lagi.

Emak meletakkan bungkusan di atas meja. Sebungkus ketan dan beberapa pisang goreng pemberian Emak Odah untuk anak2 nya. Emak Odah tahu anak2 Emak suka makan pisang goreng dg ketan dan Emak sebenarnya mau minta agar makanan itu bisa dibawa pulang, tapi malu utk memintanya . Namun raut wajah Emak sudah cukup membuat Emak Odah mengerti. Saat menerima bungkusan goreng pisang dan ketan dari Emak Odah tadi, Emak sempat berkata kepada Emak Odah: “Wah berebutlah anak2 ku nanti bila melihat pisang goreng & ketan kamu ini.”

Sekurang-kurangnya itulah bayangan Emak. Dia bayangkan anak2 nya sedang gembira menikmati pisang goreng dan ketan sebagaimana waktu mereka kecil dulu. Mereka berebut dan Emak jadi hakim pembuat keputusan. Sering kali Emak memberikan bagian Emak supaya anak2 nya puas makan. Bayangan itu sering singgah di kepala Emak.

Ayah menyuruh Emak menukar baju yg basah itu. Sesudah Emak menukar baju, Ayah mengiringi Emak ke dapur. Emak ajak anak2 makan pisang goreng dan ketan. Tapi tak seorang pun yg menoleh kepadanya. Mata & hati anak2 nya sudah bukan pada Emak lagi.

Emak hanya tertunduk, menerima keadaan. Ayah tahu Emak sudah tak bisa mengharapkan anak2 melompat-lompat gembira dan berlari mendekapnya seperti dulu. Ayah menemani Emak makan. Emak menyuap nasi perlahan lahan, masih mengharapkan anak2 nya akan makan bersama. Setiap hari Emak berharap begitu. Hanya Ayah yg duduk bersama Emak di meja makan setiap malam.

Ayah tahu Emak capek sebab berjalan jauh. Siang tadi Emak pergi ke rumah Emak Odah (sodaranya) di kampung sebelah untuk mencari pisang dan beras pulut. Emak hendak membuat pisang goreng dan ketan kesukaan anak2nya.

Ayah tanya Emak kenapa tidak telepon menyuruh anak2 menjemput. Emak jawab,
“Saya sudah suruh Emak Odah telepon anak2 tadi. Tapi katanya semua tak ada yg mengangkat.”

Emak minta Emak Odah telepon anak2 karena Emak tidak bisa berjalan pulang sebab hujan. Lutut Emak akan sakit kalau kedinginan. Ada sedikit harapan di hati Emak agar salah seorang anaknya akan menjemputnya dg mobilnya. Emak ingin kalau Atikah yg datang menjemput dg mobil barunya. Namun tak ada seorangpun yg datang menjemputnya.

Emak tahu anak2 tidak dengar telepon berbunyi. Emak ingat kata-kata ayah,

“Kita tak usah merepotkan anak2. Selagi kita mampu apapun kita kerjakan saja sendiri. Mereka ada kehidupan masing2. Tak usah sedih-sedih. Maafkan sajalah anak2 kita. Tak apalah kalau tak merasa menaiki mobil mereka sekarang. Nanti kalau kita mati kita masih bisa merasakan anak2 akan mengangkat kita di bahu mereka.”

Emak faham buah hati Emak semua sudah besar. Galang & Angga sudah beristeri. Atikah, Budi, Kiran dan Adik masing-masing sudah punya buah hati sendiri yg sudah mengambil tempat Emak di hati anak2 nya. Pada suapan terakhir, setitik air mata Emak jatuh ke piring. Pisang goreng dan ketan masih belum diusik oleh anak2 nya.

Beberapa tahun kemudian

Beberapa thn kemudian Emak Odah tanya Galang, Angga, Atikah, Budi, Kiran & Andik: “Mana Emak?”
Hanya Andik yg jawab, “Emak sudah tiada.”

Galang, Angga, Atikah, Budi, Kiran & Andik tak sempat melihat Emak waktu Emak sakit.

Dalam isakan tangis, Galang, Angga, Atikah, Budi, Kiran dan Andik merangkul kuburan Emak.
Hanya batu nisan yg berdiri tegak. Batu nisan Emak tidak bersuara. Batu nisan tidak ada tangan seperti tangan Emak yg selalu memeluk erat apabila anak2 nya datang merangkul Emak semasa anak-anak kecil dulu.

Emak pergi ketika semua anak-anaknya berada jauh di kota. Katanya mereka tidak dengar handphone berbunyi ketika ayah menelepon mereka yg memberitahukan bahwa Emak sakit keras.

Emak faham, mata dan telinga anak2 nya kini adalah untuk orang lain bukan untuk Emak. Hati anak2 bukan milik Emak lagi. Hanya hati Emak yg tak pernah diberikan kepada sesiapa, hanya untuk anak2 nya. Emak tak sempat merasa diangkat di atas bahu anak2 Emak. Hanya bahu ayah yg ringkih yg sempat Emak rasakan mengangkat jenazah Emak dalam hujan rincik-rincik.

Ayah sedih sebab tak ada lagi suara Emak yg akan jawab pertanyaan Ayah :

“Mana Galang?” , “Mana Angga?”, “Mana Atikah?”, “Mana Budi?”, “Mana Kiran?” atau “Mana Andik?”

Hanya Emak saja yg rajin jawab pertanyaan ayah itu dan jawaban Emak memang tidak pernah salah. Emak senantiasa yakin dg jawabannya sebab dia memang tahu di mana anak2 nya berada pada setiap saat. Anak-anak Emak senantiasa di hati Emak tetapi hati anak2 nya ada orang lain yg mengisinya.

Ayah sedih. Di tepi kubur Emak, Ayah bermonolog sendiri,
“Mulai hari ini tak perlu bertanya lagi kepada Galang, Angga, Atikah, Budi, Kiran dan Andik: “Mana Emak?””

Mobil merah Atikah bergerak perlahan membawa Ayah pulang. Galang, Angga, Budi, Kiran & Andik mengikuti dari belakang. Hati ayah hancur teringat hajat Emak utk naik mobil merah Atikah tak kesampaian. Ayah terbayang kata2 Emak malam itu,

“Bagus sekali mobil Atikah, ya Pak? Besok2 Atikah bawalah kita jalan2 ke Patenggang ya.. Emak akan buat goreng pisang dan ketan buat bekal.”

“Ayah, Ayah….bangun.”
Suara Atikah memanggil ayah. Ayah pingsan sewaktu turun dari mobil Atikah.

Terbata-bata ayah bersuara, “Mana Emak?”

Ayah tidak mampu berhenti menanyakan hal itu hingga ke akhir hayatnya.

Jauhkanlah kami dari sikap yg timbul atas kesibukan duniawi hingga kami melupakan orang2 yg paling mencintai kami.

“Yaa Tuhanku, ampunilah dosaku dan dosa ayah serta ibuku, kasihi dan sayangilah mereka sebagaimana mereka menyayangi & mendidikku sedari aku kecil!

Aamiin

Kisah inspiratif agar selalu ingat & bakti pada pada orang tua kita.
😭 Umur kita2 semua sdh sesuai dgn cerita orangtua ini. Dan ini sdh KENYATAAN dalam kehidupan kita..
Semoga kita IKLAS dan sabar.

☝bacalah bagus isinya

Filed under: Uncategorized

Pesantren Tebuireng 1971


(Postingan Ust Masrukhin Sadja)

Dari berdirinya tahun 1899, hingga tahun 1971 pesantren Tebuireng artinya sudah berusia 72 tahun. Sepeninggal kiai Hasyim Asy’ari di tahun 1947, pesantren Tebuireng sudah berganti kepengasuhan beberapa kali. Para kiai yang ada bersama nama Tebuireng pada 1971 di antaranya adalah
.

  1. Kiai M. Yusuf Hasyim (1929-2007)
  2. Kiai Idris Kamali (1887-1987)
  3. Kiai Adlan Ali (1900-1990)
  4. Kiai A. Shobari (1900-1981)
  5. Kiai Syansuri Badawi (w. 2002)
  6. Kiai Manshur Anwar (1907-1983)
  7. Kiai Mahfudz Anwar (1912-1999)
  8. Kiai Ya’qub Bulurejo (w. 1976)
  9. Kiai Kholil Sukopuro
  10. Kiai M. Yusuf Masyhar (1925-1994)
  11. Kiai A. Hamid Baidlowi (w. 2010)
    .
    Nama-nama ini lekat dengan keberadaan MQ. Begini
    .
    Di era yang sama dengan berdirinya pesantren Tebuireng, ada pesantren Tarbiyatun Nasyi’in Paculgowang (timur utara Tebuireng sekitar 2 km). Didirikan oleh kiai Alwi sekitar tahun 1872, dan diteruskan oleh kiai Anwar Alwi. Sepeninggal kiai Anwar Alwi, pesantren Paculgowang diasuh oleh kiai Manshur Anwar (1907-1983)
    .
    Kiai Anwar Alwi punya menantu, kiai Kholil Abdul Hadi, yang mengasuh pesantren Hudaya Sukopuro (utara Tebuireng 1 km)
    .
    Adik kiai Manshur Anwar, kiai Mahfudz Anwar (1912-1999) adalah santri Tebuireng yang diambil menantu oleh Bu Nyai Khoiriyah Hasyim (putri kiai Hasyim) di Pesantren Seblak. Pesantren ini didirikan pada 1921 oleh kiai Ma’shum Ali dan Bu Nyai Khoiriyah Hasyim. Setelah kiai Ma’shum Ali wafat pada tahun 1933, Bu Nyai Khoiriyah diperistri oleh kiai Muhaimin. Bersama sang suami, Bu Nyai Khoiriyah ikut bermukim di Mekkah. Pesantren Seblak kemudian diasuh oleh kiai Mahfudz Anwar.
    .
    Santri-santri Tebuireng ada yang diminta oleh kiai Hasyim untuk mendirikan pondok di sekitar Tebuireng, ada yang tidak diminta mendirikan pondok
    .
    Yang disebut pertama ada kiai Ya’qub Husein (w.1976) yang mendirikan pesantren al-Urwatul Wutsqo Bulurejo (sekitar 4 km arah timur selatan dari Tebuireng) pada tahun 1955
    .
    Kiai A. Shobari yang bermukim di Bogem (timur utara Tebuireng sekitar 4 km) mendirikan pesantren di tempat tinggalnya
    .
    Kiai ‘Adlan ‘Aly (1900-1990) mendirikan pesantren putri Walisongo Cukir (selatan Tebuireng 500 meter) pada 1951.
    .
    Santri Tebuireng lainnya ada kiai Idris (1887-1984). Kiai Idris adalah menantu kiai Hasyim dan pernah menjadi pengasuh pesantren Tebuireng. Kiai Idris tinggal di dalam pesantren dan tidak mendirikan pesantren sendiri
    .
    Kiai Syansuri Badawi (w. 2002) adalah santri Tebuireng yang masuk di kategori kedua. Menjadi guru Tebuireng dari era Tebuireng lama hingga Tebuireng modern di bawah asuhan kiai M. Yusuf Hasyim (1929-2007). Kiai Yusuf Hasyim saat diamanati menjadi pengasuh Tebuireng masih berusia 36 tahun. Bersama kiai Yusuf Hasyim ada banyak kiai, santri Tebuireng senior, yang tetap mengajar di almamaternya meskipun telah mempunyai majlis pesantren sendiri di tempat tinggalnya
    .
    Ketika kiai M. Yusuf Masyhar dan kiai Hamid Baidlowi berniat membuka unit tahfidz di pesantren Tebuireng, setelah matur kepada kiai Yusuf Hasyim sebagai pengasuh pesantren Tebuireng, para kiai ini diminta nasehatnya
    .
    Pada 1971 usia kiai yang paling sepuh adalah kiai Idris (84 tahun). Di bawahnya ada kiai Adlan dan kiai Shobari (71 tahun), kiai Manshur dan kiai Mahfudz Anwar (64 dan 59 tahun). Kiai Kholil, kiai Syansuri, dan kiai Ya’qub tidak terlacak tahun kelahirannya sehingga tidak bisa disebutkan usia berapa para kiai itu di tahun 1971
    .
    Ditunjuknya kiai M. Yusuf Masyhar sebagai pemegang kendali unit tahfidz tidak lepas dari hasil musyawarah para kiai ini. Dan terutama peran dari kiai Idris Kamali yang diriwayatkan sudah hafal Al-Qur’an sejak usia 11 tahun dan berdomisili di Mekkah bersama sang ayah, kiai Kamali Cirebon
    .
    Tidak kalah kuatnya adalah dorongan kiai ‘Adlan ‘Aly yang telah terlebih dahulu mengasuh pesantren tahfidz di Cukir atas perintah kiai Hasyim sekalipun secara definitif pesantren Walisongo Cukir didirikan lima tahun setelah kiai Hasyim wafat
    .
    Dikelilingi oleh backbone yang luar biasa, kiai Hamid Baidlowi dan kiai Yusuf Masyhar bersama-bersama menegakkan panji Tebuireng dengan al-Qur’an di dada, juga memproduksi para juara
    .

nunut.gambar.wisudawan binnadhor ’98 dan tahfidz pas rungewu, ben katut keberkahane

Filed under: Uncategorized

Kamus Lisanul Arab Online

KAMAR PENGANTIN

PEPUNDHEN

DOKUMENT

SILATURRAHIM

free counters